طرق مكافحة القوارض والآفات
:مكافحة القوارض
تتم عمليات مكافحة القوارض بأحد الطرق التالية
أ)- طريقة الطعوم
تتم هذه الطريقة بعمل عدة طعوم تكون متواجدة بأماكن مختلفة صغيرة ومظلمة وتغيير هذه الطعوم كل شهر أو كلما دعت الحاجة إلى ذلك ويتم بأنواع الطعوم الأتية
طعم يقضى على القوارض والزواحف بعد تناوله مباشرةً – خلال نصف ساعة – وذلك بشل الجهاز العصب –
طعم يقضى على القوارض والزواحف بعد تناوله مباشرةً – خلال نصف ساعة – وذلك بشل الجهاز العصبى –
طعم يقضى على القوارض والزواحف بعد ۸ ساعات حيث يؤدى إلى نزيف داخلى تكون نتيجته سيولة فى الدم –
طعم يقضى على الزواحف والقوارض خلال ۲٤ ساعة حيث يؤدى إلى شلل بطىء –
:ب)- طريقة استخدام الأجهزة في المكافحة
حيث يتم إستخدام مجموعة من الأجهزة تحسب قوتها وأعدادها وأماكن وضعها طبقاً لكل موقع على حدة وبعد المعاينة للموقع حيث تكون حائط صد وقائي ضد القوراض ..والجدير بالذكر أن هذه الأجهزة تعمل على ترددات منخفضة جداً بحيث لا تتعارض أو تؤثر على أى أجهزة كهربائية أو إلكترونية موجودة بالموقع .. والمعلوم أن القوارض تشملبالإضافة للفئران السحالي والعرس والثعابين وتختلف طرق مكافحة كل من هذه الأنواع. وكذلك تختلف هذه الأنواع فيما بينها فالأنواع التي تعيش فى البيئة الصحراوية تختلف عن تلك التي تعيش فى البيئة الزراعية وتختلف النوعيتان عن النوع الذي يعيش فى الوحدات السكنية والإدارية ، ومن فإن طريقة المكافحة تختلف باختلاف البيئة.
إنعدام تأثيرها على الإنسان والحيوان والنبات –
السهولة والأمان التام عند الإستعمال –
:طرق مكافحة الآفات
وتختلف طرق مكافحة القوارض عن الآفات
يتم تقسيم طرق مكافحة الأفات إلى قسمين هي المكافحة الطبيعية و المكافحة التطبيقية
اولا: المكافحة الطبيعية
تشمل العوامل التي تهلك او تحد من انتشار الافة دون تدخل بشري فيها
عوامل غذائية مثل عدم توافر الغذاء بسبب الجفاف او عدم توفر العائل –
عوامل جوية مثل ارتفاع او انخفاض الحرارة و الرطوبة و نشاط الرياح و هطول الامطار –
عوامل حيوية من امثلتها الاعداء الحيوية كالمفتراسات او المتطفلات و أمراض الحشرات الفطرية و البكتيرية و الفيروسية –
عوامل طبوغرافية مثل وجود الصحاري و الجبال و البحيرات و المحيطات. و هذه العوامل يمكنها ان تحد من انتشار الافات –
ثانيا: المكافحة التطبيقية
يعمل الإنسان على تطبيق هذا النوع من المكافحة
من أهم أنواع هذا النوع من المكافحة:
المكافحة الكيميائية –
المبيدات هي عبارة عن مواد كيميائية طبيعية أو مصنعة لها القدرة على قتل الآفات بتركيزات قليلة، يلجأ الإنسان إلى استخدام هذه الطريقة في حال لم تنجح باقي الطرق الطبيعية أو الطرق التطبيقية في التصدي للآفة الحشرية، كما يلجأ لها في حال تخطت الكثافة العددية للآفة الحشرية إلى الحد الاقتصادي الحرج أي ازدادت أعدادها بشكل كبير، ويعتمد نجاح طريقة المكافحة هذه في حال تم استخدامها في الوقت والمكان المناسب وكذلك اختيار النوع المناسب من المبيد الحشري واستعماله بالتركيز المسموح والموصى به.
المكافحة المتكاملة ونظم إدارة الآفات –
استخدام المبيدات فقط في مكافحة الآفات يؤدي في معظم الأحيان إلى زيادة وتعاظم مشاكل الآفات، لذا لجأ الإنسان إلى استخدام المكافحة المتكاملة وهي استخدام المبيدات الكيماوية إلى جانب الأعداء الحيوية للآفات والمحافظة عليها، حيث تعمل الأعداء على الحد من تعدد الآفة ومن أخطارها بجانب استخدام المبيدات المناسبة، أما (نظم إدارة الآفات) فيعني استخدام جميع العوامل التي يمكن بها التقليل من الآفات مع تقليل الاعتماد على المبيدات الحشرية إلى أقل حد ممكن
المكافحة الميكانيكية –
هي استخدام طرق فعالة في الحد من انتشاء الآفات الحشرية ومن أمثلتها إدخال سلك معدني في الأنفاق التي تعيش فيها يرقات حفار ساق التفاح للقضاء عليها، وهذه الطرق تعتمد على توفر الأيدي العاملة، فإذا ما توفرت الأيدي العاملة بأجور زهيدة، فسيتمكن المزارعون من تطبيق المكافحة الميكانيكية لتفادي والقضاء على الآفات الزراعية.
المكافحة الحيوية –
هي استخدام الأعداء الحيوية لبعض الحشرات لضعافها والتقليل من أعدادها في المناطق الزراعية، مثل مسببات الأمراض الفطرية والبكتيرية التي تصيب الحشرات الضارة وتفتك بها وقد تضعفها في بعض الحالات وأو تجعلها أكثر تأثرا بالمبيدات الكيماوية، وفي نفس الوقت يعتبر لجوء الإنسان إلى استخدام المبيدات الكيماوية من أهم الأسباب التي أدت إلى ضعف انتشار الأعداء الحيوية لبعض الحشرات في المناطق الزراعية كما إن القيام بتحويل الغابات إلى مناطق زراعية أدى إلى تكون مناطق سكينة للحشرات خالية من الأعداء الحيوية لها.
ولمزيد من المعلومات حول مكافحة القوارض والآفات يمكنكم متابعتنا أو التواصل
ولطلب خدمات المكافحة القوارض والآفات من خلال شركة المتحدة يمكنكم الاتصال بنا على الرقم